رواية عشقها الامبراطور كامله حتى الفصل الاخير
ايوا
مراد امري لله هطلع معها
اسبل تحيا العدل تحيا القوات العربيه المسلحه تحيا مراد عاصم امجد
مراد يخربيتك انتي كنتي فين
اسبل كنت هنا ههههههه من ساعه ما ابتديت المرفعه
نسرين وهي تجذبها من اذنها انتي يابت تعملي كل ده
اسيل ببرءه مصطنعه انا ابدا يامامي حتي اسالي مراد
مراد ايوا صدقيها مظلومه
مراد بمكر انا ابدا
اسيل مراد طيب
مراد جدا والله
نسرين عشان كدا هيتجوز بنت خالته
مراد لا دا مراد شرير مۏت وممكن يرتكب جنايات كتيره اووي سلام انا عشان ورايا عروضات كتيره النهارده
عاصم هههههه
نسرين انت بتضحك بدل ما تقوله عيب كدا
عاصم مانتي عارفه انه مش بيطقها
عاصم وابنك مش من الالف ده
اسيل طب سلام انا بقا قبل ما حد يغير رأيه
وركضت اسيل الي اخيها الذي يستعد للقياده
اسيل مراد مراد
خرج مراد من السياره وقال نعم لسه في حاجه تاني
اسيل بابتسامه لا ياقلبي انا كنت عايزه اشكرك ياحلي اخ في الدنيا
مراد بابتسامته الجذابه علي ايه ياحبيبتي ربنا يقدرني وانا اعملك كل الا انتي عايزاه عشان اشوف ابتسامتك دي
مراد وهو يجذبها خارج احضانه ويركض الي السياره الله يخربيتك الاجتماع اتاخرت اوي حبكت تشكري الوقتي
اسيل ههههه باااي هحضرلك شنطتك لحد اما ترجع
افاق مراد من ذكرياته الجميله علي صوت والده
عاصم مراد انتي كويس يابني
مراد بابا اتفضل
عاصم بنادي عليك من ساعتها مين الا واخد عقلك
عاصم مش ناوي بقا
مراد بنظره ذات مغزا علي ايه بالظبط
عاصم يابني حرام عليك كفيا كدا انت بقا عندك 28 سنه يعني مش صغير نفسي افرح بيك بقا
مراد يا بابا ياحبيبي انا والله نفسي اتجوز واستقر بس مالقتش لسه الا تناسبني
عاصم وانا لقيت
مراد باستغراب مين دي
عاصم حياة بنت عمك حسين
مراد وعنيده جداا يابابا
عاصم بابتسامه وانت تقدر علي العفريت ابني وانا عارفك
مراد بابتسامه ايه الغرور دا
عاصم مش غرور يالا دي ثقه ها قولت ايه
مراد وقد تحقق مايريد بدون ادني مجهود فابتسم بخبث وقال معنديش مانع اهم حاجه انك تكون مبسوط
فرح عاصم بشده فاخيرا سيفرح بابنه
عاصم ربنا يباركلك يابني هكلم عمك حسين واقوله اننا هنروح بكره نتفق علي كل حاجه
عاصم تصبح علي خير ياحبيبي
مراد وانت من اهل الخير
بعد خروج عاصم قال مراد اهلا بيكي في مملكتي ياقطتي العنيده
في غرفه حياة
عادت حياه الي القصر بعد ان اطمئنت علي ميرا بعد عودتها الي المنزل
فجلست حزينه في غرفتها حتي دلف احمد اليها
احمد ايه ياحياة مش هتنزلي تقعدي معنا انا وبابا
حياة لا يا احمد مش عايزه انزل
احمد لسه برضو زعلانه يابنتي جايز ده يكون فيه خير لها ربنا له حكمه في كل شئ
حياة ونعم بالله
احمد طب والله انا ابتديت احب البت مبرا دي
حياة باستغراب ليه
احمد كانت السبب في هدوء العاصفه البركانيه وانا اقول القصر هادئ ليه كدا
حياة وهي تلتقط الوساده وتركض خلفه كدا يااحمد ماشي
راكض احمد الي الاسفل وحياة خلفه فكان حسين يتحدث مع عاصم علي الهاتف وعاصم يجلس بغرفه المكتب ويفتح الميك وبجانبه مراد الذي هبط للاسفل للامضاء بعض الاوراق الهامه فسمع صوته قطته العنيده
حياة تعال هنا مين دا الا عاصفه
احمد بس ياحياة احنا لسه صغيرين للجري ده اهدي ياماما
حياة انت شايف نفسك كبير فدي حاجه ترجعلك اما انا فصغيوره وقمر
احمد قمر بالستر ياختي هو حد يفكر يبص في خلقتك هتفضلي كدا لزقه علي قلبي كتير انتي الا ذيك ياحياة يابنتي اخد لقب عانس من سنين
حياة بعصيبه شديده مين دي يالا الا عانس دانا الا مش مستنضفه الاشكال الا ذيك انهم يرتبطوا بحياة المهدي انا الا يستحقيني يكون امير ملك امبراطور سلطان حاجه كدا من الاخر وكمان افكر اقبل ولا لا
احمد امير وملك اطلعي ياخني من العصر المملوكي الا انتي عايشه فيه دا
حسين والله عال مش عمالنلي اي احترام
حياة يعني مش سامع يابابا قله ادبه
حسين خاليكي انتي يابتاعت الامبراطور علي جنب اما نشوف طلب معاليكي الموجود في الروايات والقصص ده
احمد عشان اقولك نشيل النت الا لحس دماغها من الراويات والقصص دي مصدقتنيش
حسين وانت يااخره صبري بتتشكل رجل البيت بيجري ذي الاهبل وره اخوته
احمد يا بابا
مراد اخرس عريتنا الله يكسفك
تفجاء احمد وحياة بصوت مراد في الهاتف الموجود بيد حسين
فرفعه حسين وقال شوفت صحبك الهايف
مراد حصل معلش ياعمي بين كدا بنت حضرتك عديته
حياة مين دي الا عديته
عاصم بس يامراد الله
حياة شوفت ياعمي
حسين اقفل ياعاصم ومستانيك بكره تنورنا باذن الله
حياةكدا يابابا سايبني اشتم احمد ومش تقولي ان انكل علي الفون
حسين هو انتم ادتاولي فرصه
اتكلم وانت يااحمد مش هتعقل يابني بقا
احمد والله انا
عاقل ياحبيبي سلام انا بقا
حسين رايح فين
احمد هروح للود وليد اشوفه مختفي فين كدا
حسين في رعايه الله