الاميره الخرساء
كان في قديم الزمان ملك عظيم الشأن وكانت له زوجة وفية وابنة جميلة يحبهما حبا كثير، وفي يوم من الايام مرضت الزوجة وما*ت*ت*، ومنذ ذلك اليوم لم تنطق الاميرة بكلمة ، فاحتار الملك في امرها وعرضها على جميع الاطباء وكان رد الجميع ان ابنته الاميرة سليمة
فكر الملك كثيرا ثم ارسل مناديا يعلن في انحاء المملكة ان ملك البلاد سيزوج ابنته لمن ينطقها، فتقدم للاميرة اكبر تجار واطباء واغنياء البلاد، ولم يستطع احد ان يجعل الاميرة تنطق حتى وصل شاب يتيم يعمل راعيا للغنم عند احد الاغنياء الى قصر الملك ليجرب حظه
سخر كبار رجال المملكة من الشاب وحاولوا منعه من دخول القصر ولكن الملك قرر ان يدعه مثل غيره، فدخل الشاب على الاميرة ولم يكلمها ولكنه اخذ يقص قصه وقال الشاب :كان هناك اب لديه ثلاثة ابناء نجار وخياط ورسام
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ثم جاء الرسام ورأى الدمية فاحبها جدا، واخرج الوانه وجعلها تبدو رائعه جدا، وبعد مرور اسبوع انتبه الاب للدمية، وظن ان احد ابنائه صنعها من اجله فقرر ان يكتب كل املاكه لمن احضرها
دعا الاب ابنائه الثلاثة وسالهم : من منكم صاحب الدمية ؟
اجاب الابناء الثلاثة معا: انا
احتار الاب وظل صامتا يفكر ، ولا يعرف لمن يعطى ثروته وهنا سكت الشاب ولم يتحدث فسالته الاميرة بلهفه : ومن اخذ الثروة ؟
ففرح الشاب كثيرا، والټفت اليها وقال مبتسما : اخذها من انطقها