قصه جديده
يقول صاحب القصة
بابا إتجوزها بعد مۏت أمي بشهرين عمري وقتها كان 6 سنوات کرهت بابا وكرهتها قبل ما تدخل بيتنا وكرهتها أكتر بعد ما دخلته برغم إن عمرها ما عاملتني بطريقة مش كويسة بالعكس كانت بتهتم بيا وبتراعيني زى ما تكون أمي
وكل شوية كنت بعرف عنها حاجة عرفت إنها اتطلقت علشان مكانتش بتخلف وبابا اختارها علشاني أنا علشان مش عايز إبن أو بنت ينافسوني في حبه ليا
الأيام عدت بسرعة رهيبة وبابا كان دايما مشغول وهي دايما إللي موجودة قدامي
ذكريات دراستي كلها عبارة عن دخولي البيت وريحة الأكل إللى بحبه مالية الصالة وهي تخرج من المطبخ بتضحك وهي بتسألني عملت إيه النهارده
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
عشرين سنة علمت نفسي أكرهها عمري ما قلتلها يا ماما وعمري ما ناديت عليها أصلا لأنها كانت دايما قدامي
بابا تعب وماټ فجأة وفضي البيت عليا وعليها ف حسيت مع إنه مفرقش كتير عن وقت وجود بابا إللي مكنش موجود بلغتها إني قررت أسيب البيت وأستقل بحياتي مفهمتش نظرة عينيها ليا وقتها بس مقدرتش ترفض أو تعترض
نقلت في شقة قريبة وكنت كل فترة بروح بيت بابا آخد بقية حاجتي وكنت بتعمد أتجاهل وجودها تماما
في يوم دخلت ملقيتهاش يمكن لأول مرة من ساعة ما دخلت بيتنا شوية ولقيتها بتفتح الباب وشكلها تعبان وبعد إصرار مني وعين مليانة قلق عرفت إنها بدأت رحلة علاج من فترة وإن صحتها بدأت تتدهور
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
طلبت منها تديني مواعيد زيارة الدكتور علشان أكون موجود معاها ف رفضت وقالتلي متتعبش نفسك إنت مش مضطر تعمل حاجة زى كده أنا مش أمك بس أنا أصريت لغاية ما عرفت المواعيد
اتكررت زياراتها للدكاترة وجلسات العلاج وتدهور حالتها موقفش لحد ما في يوم جالي تليفون إنها. . ..باقي القصة مشوقة جدا هتلاقوها كاملة في أول تعليق