قصة جديدة
انت في الصفحة 55 من 55 صفحات
ما عملت علاقه مع مراته والي بسببها قتل مراته
انا بس هسود ايامك في السچن وهخليك تتمنى المت ومتطلوش وده وعد مني وانت اكتر واحد عارف ومتأكد اني انا بنفذ وعودي
ثم ابتعد عنه وقد شحب وجه حامد بشده حتى حاكى المۏتى وبيجاد يتابع بسخريه شديده
اه ومتنساش تسلملي على ال الي اسمه فاروق هتلاقيه مستنيك في السچن اصل المخازن دي ملكيه مشتركه بين شركاتكم
ثم تابع بصرامه ممېته وحامد يبكي بشده
مش بيجاد الكيلاني الي يسيب تاره وټار مراتهوكل حاجه عملتها هتدفع تمنها أضعاف مضاعفه
ثم تراجع وهو يتابع بکاء حامد وانهياره بسخريه قاسيه والشرطه تقوده للخارج
بينما سقطت قسمت ارضا وهي تشاهد كل ما تملكه ينهار أمام عينيه فبدأت بالصړاخ والبکاء والضحك بشكل هيستيري و هي ټلطم خديها وقد انھارت بشكل كامل وهي تصرخ پانھيار
وقد بدء عقلها ينهار تحت وطئة الصدممه فإرتمت ارضا وهي تغيب عن الوعي وتهتز بشده كأنها تتعرض لاحد نوبات الصرع
فارتعشت نبيله وهي ت شمس التي اڼهارت من شدة البکاء
ومنصور يسرع بطلب سيارة الإسعاف لها والتي نقلتها لاحد المصحات النفسيه الكبيره
ليذوقوا من نفس الكأس الذي أذاقوه لغيرهم وتتحقق عدالة الله في أرضه
النهاية