قصه لبنت اسمها نور
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
قصه لبنت اسمها نور والبنت دي خلت اهالي محافظه الدقهليه عايشين في ړعب وحيره من اللي حصل
القصه المرعبه دي بتبدأ مع بنت اسمها نور مصيلحي بنت صغيره سنها معداش ال 22 سنه ونور دي بقي كان حلم حياتها انها تتجوز لكن بسبب ظروف اهلها الصعبه مكنش حد بيتقدم ليها لكن هي كانت بتحب شاب من بلدهم وكانت نفسها تتجوزه ودا حلم حياتها اصلا
والشاب دا اسمه فاروق الرشيدي ودا كان شاب بايظ فاشل ملهوش اي لازمه في الحياه سنه 26 سنه شاب وحيد لأب وام اغنياء وابوه صاحب مصنع غزل في المنصوره وفاروق دا كانت كل حياته هي انه يصرف في فلوس ابوه ويتسلي ويمتع نفسه كمان مكنش ليه في الجواز عايش حياته وبس من الاخر بيتسلي مش اكتر
لكن بيجي يوم ونلاقي فاروق داخل علي امه وابوه وبيقولهم انا عايز اتجوز..!!
وقتها اهله افتكروه بيهزر لأنهم عارفين ابنهم دا عيل صايع مش بتاع جواز
وقتها هو كان بيتكلم بجد وقالهم خلاص انا عايز اتجوز وهتجوز نور وقتها اهله كانو شايفين ان البنت دي مش من مستواهم ولكن وافقوا لأن اخيرا ابنهم هيتصلح حاله او زي ما كانوا هما متخيلين
وبالفعل فاروق واهله اتقدموا لنور واهلها وافقو واتجوزها في يومين اتنين وكانت نور في بيته
وقتها الفرحه مكنتش سيعاها ورجعت جري علي بيتها علشان تفرح جوزها وبالفعل لقيته في البيت وقالتله انها حامل ولكن تتفاجأ برد فاروق واللي قالها بكل برود الطفل دا لازم ينزل
وقتها نور رفضت وقالتله مش هعمل كدا وقتها هو هددها يا اما العيل دا ينزل يا اما هطلقك وارميكي للشارع اللي انا جبتك منه
نور وقتها قالتله انا معنديش استعداد اخسر ابني واللي عندك اعمله وسابته ودخلت اوضتها
كان فاروق واقف مش عارف يعمل ايه وواضح انه متغيرش ولسه هو هو الشاب الفاشل البايظ اللي كان قبل كدا
وتاني يوم نور تاخد شنطة هدومها وترجع بيت اهلها علشان فاروق مكتفاش أنه نزل الطفل لا دا كمان طلقها
قررت نور أنها هتاخد حقها بالقانون ورفعت قضيه علي فاروق ولكن كل القضايا تترفض
لسبب كارثي وهو اصلا فاروق ورق جوازها أساسا كان مزور
وان أهل فاروق
ويجوزوه بنت تليق بمستواهم
نور كانت بتهدد فاروق وعامله ليه مشاكل وفاروق حكي القصه دي لصاحب عمره واللي اسمه حسام وهتسالني وتقولي تقصد حسام اللي حكيت عنه في اول القصه اللي لقيوه
مش
هقولك دلوقتي
المهم حسام