الأربعاء 27 نوفمبر 2024

حماتي

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

حماتي تنام معى بغرفتى لكل من تشكى من حماتها
اخواتي كل كلمه سوف اكتبها هي حقيقه حدثت لي في يوم من الايام
تزوجت وعمري عشرين سنه وكنت مش داريه عن الدنيا ومقالب الحريم وحركاتهم
المهم كانت حماتي ست متسلطه سليطه اللسان يكرهها
الجميع من اخوات زوجها وجيرانها واقاربها لان لسانها متبري منها
عندما تزوجت تعلقت بزوجي كاي زوجه تحب زوجها

ولكن الحب يحتاج الى تضحيات واولها المواجهة مع حماتي وكان الكل يحذرني منها ولكنني قررت ان اكسب المعركة
في البدايه اود ان اوضح ماهو اكثر شئ اعانني على المواجهه (بعد مساعدة الله سبحانه وتعالى لي) -
كنت دائما اضع ببالي لو انها كانت امي فماالذي سوف افعله بهذا الموقف
الان سوف ندخل اجواء المعركه وساذكر لكم بعض المواقف ( البعض فقط لانها لاتعد ولاتحصى)
كانت تحرص ان تدخل غرفتي بدون اذن وتاخذ بعض اغراضي وتستخدمها امامي لكي تغيظني وتجبرني على الكلام (ولكن اتخيلها امي واصمت )
كنت احرص ان اترك باب الغرفه مفتوح اذا كنت نائمه وزوجي غير موجود لانها تحب ان تفتح الباب بين فتره والثانيه(ولكن اتخيلها امي تود الاطمئنان علي واصمت)
كان يوجد داخل غرفتي حمام لم نركب له باب لانه داخل الغرفه وضعنا عليه ستاره بشكل مؤقت 
فقط كنت اود الاستحمام احيانا وهي موجوده بالغرفه اخذ روب الحمام واغلق الستاره عادي جدا وبعدين البس داخل الحمام(ولكن اتخيلها امي استحي اقولها اطلعي بره) المفروض هي تستحي
كنت انام فترة الظهيرة عندما يكون زوجي بالعمل واكتشف انها نامت معي بنفس السرير عندما اغط بالنوم ولم اشعر لاني اترك الباب مفتوح لها كما اسلفت سابقا وكانت حجتها ان مكيفها حار ومكيفنا ابرد مع أن البيت فيه خمس مكيفات مااختارت الا غرفتي (ولكن اتخيلها امي واصمت) 
كانت ټقتحم غرفتي وتفتش بين ملابسي بحجه ان الشغاله مضيعه جيبة بنتها يمكن دخلتها عندي ويشهد الله اني كنت اساعدها بعملية التفتيش (لاني اتخيلها امي واصمت)
كانت تحاول احراجي امام الحريم عندما نجتمع ولكن اسكت لاني عارفه الناس تقول حتى لو عمتها غلطانه المفروض ما تتكلمش قدام الحريم يعني
اطلع انا الغلطانه

انت في الصفحة 1 من صفحتين