روايه كامله
انت في الصفحة 45 من 45 صفحات
الله
الاب يلا بقى ياام ادم عاوزين نعمل السبوع قومى بالسلامه بسرعه
اسر حندبح الاول ياعمى وعاوزك تساعدنى فى الموضوع ده الله يخليك
الاب عيونى ياحبيبى شوف امتى وانا معاك بامر الله
اسر يلا بينا دلوقتى قبل ميادة ماتخرج من المستشفى
خرج اسر وابو ميادة اشتروا العجول وذبحوا ووزعوا كل الذبايح لوجه الله
ورجع اسر وابو ميادة للمستشفى فى وقت متأخر جدا
فضل اسر قاعد معاها هو ومامتها لحد الصبح اخدها هى وادم وخرجوا وطبعا اسر كان اتفق مع الدكتور ان ايمان تفضل مكمله اقامه معاهم لحد ميادة ماتشد حيلها
ووصلت ميادة وابنها والكل القصر وكان اسر محضرلهم احتفال صغير وبعدها طلعت على غرفتها وعدت الايام وجه يوم السبوع وكان سبوع مش عادى من كل حاجة اتزينت حديقة القصر بكل انواع والوان الاضاءه واشترى اسر افخم انواع علب السبوع وام ميادة عزمت ست عجوزة جدا وشاطرة فى عمايل السبوع و دق الهون
ماخلص اعترف كل واحد فيهم للتانى انه حب عمره كله
الابطال يتحدثون
اسر طبعا كلكم اتهمتونى انى متملك لكن لو تعرفوا انا اد ايه كنت بټعذب وانا حاسس انى مانعها عن حاجه بتحبها لكن عذائى الوحيد انى بخاف عليها اوى وشايف حتى لو كان من وجهة نظرى ان دا الافضل ليها اعمل ايه طبعى وعمره ماحيتغير
ضحت بأكتر منى علشان ولادها
ان ميادة هى كل واحده كانت بتقرا الروايه وحاسه ان فيها جزء منى والاهم فى كل ده انى حبيت اسر بكل حاجة فيه
ام ميادة انا مش ام جشعه ولا ماصدقت ارمى بنتى علشان اسر غنى وعنده فلوس انا صدقت حبه لبنتى وده اللى خلانى اساعده فى اتمام الجواز بسرعه
الاب بما انى اب واغلى حاجه عندى بنتى جه عليا وقت ندمت فيه انى جوزتها لاسر لكن بعد كده اكتشفت انى عمرى ماكنت حلاقى واحد يحب بنتى زى اسر وېخاف عليها
ايمان من اول يوم دخلت فيه القصر وحبيت ميادة وكان يوم سعدى كسبت هناك كل حاجه حلوه جوزى علاء وصداقتى بميادة غير المرتب الكبير اللى اسر بيه كان بيدهولى
اسماء عارفه ان كلكم كنتوا مفكرين انى حسرق اسر من صاحبتى لكن انا عمرى مااعمل كده ده غير ان اسر نفسه مش بيشوف حد غير ميادة
شيرى انا ندمت جدا على اللى عملته مع ميادة وخصوصا بعد ماجوزها رجعلى السى دى اللى كان بيهددنى بيه خالد
خالد اناطول
عمرى كنت بكره مياده وكان نفسى انتقم منها وماصدقت لقيتها قدامى فى الكليه لكن جه الوقت اللى حعترف فيه ان الاڼتقام مش بيأذى غير صاحبه ابويا خسر كل حاجه بعد مااسر وصى عليه وانا رجعت ادوق الذل والفقر تانى