رواية زوجة ابن الاصول (كاملة جميع الفصول) بقلم ملك ابراهيم
بيدق پعنف وهو قريب منها بالشكل دا ولمس شعرها بإيد بترتعش وحاول يفك تشابك السلسلة من شعرها
جانيت كانت بتبتسم بسعاده وهي بتصور الفيديو دا وانتهى حمزه وساعد عليا انها تلبس السلسلة وبعد عنها بهدوء لفت عليا وشها وهي بتحط ايديها علي السلسلة بسعاده وهي مش مصدقه ان سلسلة مامتها رجعتلها تاني وكانت بتشكر حمزه بسعاده كبيره وكانت فرحانه جدا وحسه ان النهارده فعلا اجمل يوم في حياتها
وحفظت الفيديو بعد المونتاج وراحت اتجاه زين
قرب علاء من حمزه وهو واقف مع عليا وسلم علي عليا وطلب من حمزه انهم لازم يرجعوا الموقع واستأذن حمزه منها ومشى مع علاء وعينه كانت هتطلع علي عليا ووقفت عليا وهي سعيده جدا وكانت ماسكه السلسلة بسعاده
بصلها زين پغضب واقفين فين
جانيت بمكر هناك في الاخر كدا
بص زين في اخر الاحتفال عشان يشوف عليا
بص زين علي الفيديو وشاف المهندس الا انقذ عليا من الكلب وهو بيقدم ليها هديه وفرحت بالهديه وفتحتها وطلعت سلسلة وقبلتها بسعاده وبتلف وهو بيقرب عشان يلبسها السلسلة
اتجن زين ومسك التليفون وهو بيبص للفيديو پغضب وبعد ما لبسها السلسلة ابتسمت عليا بسعاده وهي بتلمس السلسلة بحب بعد ما لبسهالها
فتح باب عربيته ودفعها بداخل العربيه پعنف وركب هو كمان وطلع بالعربيه بسرعه
كانت عليا بتبص لمكان ايده الا علم علي ايديها واتكلمت پغضب ايه الا انت عملته دا زين انت كنت هتقطعلي ايدي
اتكلم زين پغضب مش هوقف العربيه ومش عايز اسمع صوتك لحد ما نوصل
عليا باڼهيار حرام عليك وقف العربيه بسرعه السلسلة هتضيع مني ومش هلاقيها حرام عليك والنبي وقف العربيه يا زين ابوس ايدك
تجاهلها زين وعينه كانت علي الطريق پغضب
حاولت تفتح باب العربيه لكنه كان مش بيتفتححاولت تكسر زجاج العربيه وهي مڼهاره من البكاء وعماله تصرخ پجنون
وقف زين العربيه فجأه وهو مستغرب حالتها دي وفتحت عليا باب العربيه وخرجت بسرعه وهي بتجري علي الطريق وبتصرخ وبتنادي علي مامتها ومش عارفه هو رمى السلسلة فين والعربيه مشت كتير جدا عن المكان الا رماها فيهنزل زين هو كمان وحاسس بحاجه غريبه ووقف مصډوم من اڼهيار عليا ولهفتها علي السلسلة دي بالطريقه الغريبه دي وكمان بتنادي علي مامتها پبكاء ودا استغربه جدا واتحرك بسرعه وراها وهو بيحاول يوقفها وفضلت هي تجري وكانت بتصرخ وبعد ما تعبت من الجري وبدات تشعر ان مفيش امل وانها مش هتلاقيها قعدت علي الارض وهي پتبكي وتصرخ
عليا
باڼهيار يا ماما انا اسفه انا الا ضيعتك تاني انا اسفه يا ماما سامحينيمقدرتش احافظ عليكي انا اسفه ارجعيلي يا ماما والنبي ارجوكي ارجعيلي انا لما صدقت انك رجعتيلي تاني
قرب منها زين وحالتها كانت صعبه جداقعد علي الارض قصادها وهو بيبصلها بصدممه من الحاله الا بقت عليها
رفعت عليا عنيها وهي پتبكي ولقته قدامها بصتله بحزن واتكلمت بحرقه حرام عليك يا
زين ليه تحرمني منها تاني انا عمري في حياتي ما هسامحك انا بكرهك يا زين بكرهك
واغمى