رواية مكتوبه علي اسمي الحلقه الاولي بقلم ملك ابراهيم
بيت جده وضيعت عمرها في تربيته ورعايته.. عامر هو الحفيد الوحيد ل جده وهو اللي شايل مسؤولية العيلة بعد ما والده انفصل عنهم واتجوز واستقر في الخارج.. جد عامر بدأ يكبر في السن وكل تصرفاته بقت مش طبيعيه وطول الوقت عامر بيصلح من ورا جده واخر مشكلة جده عملها انه اتفق على جوازه من بنت عمرها 14 سنه وعامر اول لما عرف الخبر ده من
اتنهد عامر بحيرة بعد تردد وتفكير وقال ل عرفان ابو العروسة تمام انا هكتب عليها رسمي دلوقتي قدام كل اهل البلد وهقول اني مسافر وبعد فترة هطلقها عشان اضمن ان جدي مينفعش يتجوزها!
عرفان كان مركز مع شنطة الفلوس اللي اخدها منه وبيفكر في احلامه الكتير اللي هيحققها بالفلوس دي وقال اللي تشوفه يا باشا انا معاك فيه.
خاېفه ومړعوبه ومكانتش فاهمه ايه اللي بيحصل وكل اللي فهمته ان الشاب ده هيتجوزها وينقذها من جوازة الراجل العجوز واول لما الشهود سألوها ردت بالموافقه بدون ما تفكر وكانت شايفه ان هو الفارس اللي جه في اخر لحظة عشان ينقذها.
بعد دقايق قليلة من كتب الكتاب والبنت قاعدة بفستانها في انتظار عريسها شافت الشاب اللي ابوها واتفق معاه انه هيطلقها بعد فترة والموضوع ينتهي والبنت تكمل حياتها عادي.. الاتفاق ده مكنش حد يعرفه غير عامر والمحامي بتاعه وعرفان والد العروسة.
ردت آيات البنت اللي عمرها 14 سنه بستغراب فرح مين