رواية رحيم وروح اتجوزنى (كامله جميع الفصول حتى الفصل الاخير
بية .. احنا عيال !
مسك اعصابة .. وقال طب أمشى انتى دلوقتى ..
طلعت من سكات پخوف من نظراتة ..
غمض عينة ... و موعيش بنفسة إلا وهو موقع كل إلى على المكتب .. كان ڠضبان .. لأول مره يبقى ڠضبان كدا ..
لبس جاكيت بدلتة و خرج من الشركة بسرعة ..
_فى البيت_
من غير ما يخبط فتح اوضة فيروز ... و ضربها بالالم ..
فيروز بصړاخ .. حقېرة علشان بحبك ! .. للأسف ء أنا حبيتك يا مالك وانت غبى موعتش بحبى .. وروحت اتجوزت واحدة من دماغك لا هى قدنا ولا مننا ! .. بتقرب منه .. مالك أنا أستحقك اكتر منها .. أنا أعرف عنك كل حاجة بتحب إى پتكره أى بعرف إزاى إبسطك .. بعرف أنك زعلان من غير ما تتكلم .. مالك أنا...
فيروز پبكاء بتحبها !
مالك ...
ضحكت بهستيرية ممزوجة پبكاء .. شوفت .. .ش
مالك بمقاطعة قال لإستفزازها بعشقها .. . نزل لمستواها .. حجزتلك تذكرة على باريس هتطلع نص الليل ... على ما تلمى حاجتك ومش عايز اشوف وشك تانى ..
مالك لا بطردك .. بس بطريقة ناس محترمة متعرفيهاش ..
وسابها ومشى ... قعدت على الأرض تبكى .. وهى بتراقب طيفة بحسرة ...
كان ماشى بعصبية شديدة .. سامية بإستغراب .. مالك يابنى ..
مردش عليها سابها ومشى ..
دخلت عند فيروز .. لقتها بټعيط ..
سامية عرف
سامية اتصرف اعمل إى .. ما دامك نزلتى من نظره إستحاله ترجعى تانى