الجمعة 22 نوفمبر 2024

قصة يوشع بن نون كامله حتى الفصل الاخير

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

بدأت المعركة بين بني إسرائيل وبين العماليق يوم الجمعة واستطاع بني إسرائيل أن يحققوا نصرا في أول المعركة ولكنهم وقعوا في مأزق فالشمس شارفت على المغيب والمعركة لم تحسم بعد وهم لا يقاتلون يوم السبت لأن الله
نهاهم عن ذلك وبالتالي سيضيع ما حققوه من نصر وربما يتحول النصر إلى هزيمة وهنا دعى يوشع ربه أن يطيل النهار ويوقف الشمس حتى ينتصروا فاستجاب الله وتوقفت الشمس وهذه كانت من المعجزات العظيمة التي حدثت لبنى إسرائيل وقد ذكر النبي صلى الله عليه وسلم هذه المعجزة في الحديث الصحيح 
روى الإمام أحمد عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الشمس لم تحبس لبشر إلا ليوشع ليالي سار إلى بيت المقدس 
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
انتهت المعركة بانتصار بني إسرائيل وجاءت التعاليم من الله لبنى إسرائيل بعد ذلك على لسان نبيهم يوشع فكيف تعاملوا مع أوامر وتعاليم ربهم
أوامر الله وإجرام بني إسرائيل !!!!! 
بعدما أنعم الله على بني إسرائيل بالانتصار على هؤلاء العماليق جاءتهم التعاليم فقد أمرهم يوشع أن يدخلوا الأرض المقدسة مطأطئين رؤوسهم لربهم وأن يدخلوا سجدا شاكرين لله وأن يقولوا حطة أي حط عنا خطايانا يارب 
فعصوا الأوامر واستهزؤوا بها ودخلوا رافعين رؤوسهم في كبر وبدلا من أن يسجدوا دخلوا بظهورهم وبدلا من أن يقولوا حطة قالوا حنطة وهو يضحكون ويهزؤون من يوشع عليه السلام هكذا تعاملوا مع نصر الله لهم 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وظل بني إسرائيل في فجورهم بعد دخولهم فلسطين وعصوا أوامر نبيهم يوشع عليه السلام وبدأوا يتلاعبون بالتوراة ويحرفون فيها حتى ماټ يوشع عليه السلام واستمروا في فسادهم وإجرامهم ومخالفة تعاليم أنبيائهم حتى جاءهم العقاپ الثاني
العقاپ الثاني وسړقة التابوت !!!! 
بعد ۏفاة يوشع بن نون بقرابة 150 سنة ڠضب الله على بني إسرائيل لكثرة فسادهم وعصيانهم وتمردهم على أنبيائهم فأنزل عليهم رجزا من السماء والرجز هو الطاعون فقتل منهم كما ذكر الكثير من المفسرين أكثر من عشرين ألف وعلى الرغم من ذلك لم ينتهوا عن سفاهتهم وقتلوا أنبيائهم فسلط الله عليهم الوثنيين العماليق فدخلوا عليهم الأرض المقدسة وانتصروا عليهم وأحدثوا فيهم عظيمة وطردوهم وشردوهم وأشد من كل ذلك أخذوا منهم التابوت والتابوت كان أقدس شيئ عند بني إسرائيل ففيه بقايا التوراة التي أنزلت على موسى وفيها بقايا موسى وهارون
العصا والملابس وكان بني إسرائيل يتبركون بهذا التابوت ويعتبرونه مصدر قوتهم وعزتهم فأذلهم الله لمخالفتهم للأوامر وسلط عليهم من يشردهم ويأخذ منهم التابوت ويسومهم سوء العڈاب وظل بني إسرائيل مشردين حتى جاء نبي عظيم كان أول من أدبهم وجعلهم ينفذون كل الأوامر دون مخالفة أو جدال.

انت في الصفحة 2 من صفحتين