قصه زوج بنتى كامله
انت في الصفحة 2 من صفحتين
تجهز نفسها وبقيت علي سنجت عشره ...
عبير ..... ايه الحلاوه دي وشك نور ما انتي لسا بتقولي رحت علينا
عفاف ... هههههه يعني ما هتمش بنفسي
عبير ... لا طبعآ يا جميل حقك بس كده اخاڤ عليك
عفاف ... بطلي لماضه ويلا هنغسل السجاد
عبير .... حاضر يا ست الكل
....رن تلفون عبير
وكان عماد المتصل
عبير.... الو اخير الباشا عبرني
عماد .... معلش والله كنت مشغول شويه ولسا صاحي
عبير ... ومشغول مع مين يا بيك
عماد ... هيكون مع مين يعني في البيت مع ماما عشان تجهيزات العيد ولا انتو مش بتعملو حاجه في العيد
عبير ... لا بنعمل يا خويا اهو بنغسل السجاد
عماد ... حبيبت قلبي مشغوله في السجاد طاب اسيبك انا
...وهنا دخلت الغيره في قلب عفاف وخدت التلفون منها ....
عفاف ...عامل ايه يا عماد
عماد ...تمام يا طنط
عفاف ...كل سنه وانت طيب
عماد ... وانتي بصحه وسلامه
عفاف ... ومامتك عامله ايه
عماد ....بتسلم عليكي وبتقولي هي عفاف زعلانه مننا ولا ايه
عفاف ...سلملي عليها وان شاء الله اخلص العيد وجيها عشان وحشاني ويلا روح ارتح وسيبك من محڼ البنات ده خلينا نخلص السجاد ههههه فهمت يا ولا
عفاف ... سلام
عبير ...كده هيزعل يا ماما
عفاف ...من باليل مش بيرد عليكي بطلي محڼ يا بت وتقلي وبلاش تدلقي عليا اووي
عبير ...بس
عفاف ...هوس ما تتكلميش ويلا هانت اهي
عبير ..بلاش الكلام ده يل ماما
عفاف ...لا يا بت وش كسوف في اخواتك
عفاف ...يلا اندهيهم خلينا نخلص
عبير ... حاضر
....... العصر اذن والبنات بداو يجهزو عشان يطلعو مع ابوهم وتلفون عفاف رن عماد علي الفون اخدت الفون ودخلت اوضتها ....
صباح ...نايمه ليه يا ماما
عفاف ..تعبانه شويه
صباح ...يعني مش هتيجي معانا
عفاف ...لا روحو انتو وانا هقوم اكمل التنفيض
صباح ...تعبانه شويه وبتقول هتكمل التنفيض
عبير... ده وقتو استني هطلعلها
عفاف .. انتو لسا ما طلعتوش
عبير... نطلع ازي من غيرك يا ست الكل
عفاف ... لسا قدمنا شغل كتير هحاول اخلصو علي بال
ما تيجو وكمان تعبانه شويه
عبير ...تعبانه ايه ده انتي انهارده صغرتي ٢٠ سنه ايه الحلاوه والطعامه دي كلها يا مزه
عبير ...اتلم ايه بقا هي في النهارده
عفاف ... ههههههه
عبير ... وعلي ايه يلا سلام يا حب
...شويه وقامت عفاف وتاكدة انهم مشيو ورنة علي عماد ...
عفاف ... جاهز
عماد ...
عفاف ... مستنيك
عماد ...افتحي الباب
عفاف ...باب ايه مش لما تيجي
عماد ..لسا واصل اهو
عفاف ..ازي
إلي اللقاء في البارت الرابع