قصه حقيقيه
انت في الصفحة 2 من صفحتين
رقيقه، وبمجرد أن يراهما إبنهما الذى يبلغ من العمر عشرة أعوام، يقفز نحوهما ويظلا يلعبان سويا ويضحكان كثيرا ويستمتعان بمرور. الوقت إنهمرت دموع الزوج وهو يستكمل قصتة قائلا: مع مرور الأيام بدأت أشعر بشئ غريب نحو زوجتى، عاطفة لا أعلم كنهها، كنت أبتعد فورا من أمامها وأشيح برأسى محاولا إخراج الفكرة من رأسي، ولكن كان علي حينها أن أعترف بالحقيقة، لقد كنت أكن مشاعر حب وحنين..
حقيقية إلى زوجتة الهادئة الرقيقة، وبدأت أعد الأيام القليلة الباقية وأريدها لو تتمهل قليلا حتى لا أرحل عن زوجنى
ولكن الوقت قد فات، فقى تظن الأن إننى لا أحبها وأننى أحب فتاة غيرها، رجعت إلى المنزل فوجدتها نائمة على الأرض
فى حالة إعياء شديدة وإرهاق شديد، جلست بجانبها فى ذهول وأنا فى غاية القلق.. عادت دموع الزوج تنهمر