رواية رحيم وروح اتجوزنى (كامله جميع الفصول حتى الفصل الاخير
بتساؤل و بحيرة ..
سند مالك دراعة على كتفها .. يعنى وصديقة اكتر .. هى جميلة و ..
حور بحدة مالك !
ضحك .. والله انتى غيرانة !
حور بإستسلام و بعصبية طفولية آه غيرانة . . ارتحت .. تخرج معاها لوحدكم بتاع أى ! .. هو أنا اراجوز ..
مالك لا ..
حور اومال أنت شايفنى أزاى !
مالك شايفك جميلة أوى دلوقتى .. أول مره آخد بالى من لطافة ملامحك بالشكل دا
مالك ماشى نكمل فى البيت .. وغمز بخبث .. مد جسمة وقال شوفى .. شايفك .. مراتى .. ليكى حقوق بحاول اقدمهالك ..
حور بحزن . . لأنها حست أنه بدأ ياخد مكان فى قلبها .. بس !
مالك بحزم أحنا متفقين .. وبعدين .. انتى شخص مهم فى حياتى اعتقد أن الاهتمام يغنى عن الحب ..
مالك .. حكاية قديمة مش بحب افتكرها .. قال بتتوية عن الموضوع مش يلا ..
حور بحزن .. هيكون احسن ..
__فى البيت__
اول ما دخل مالك و حور .. لقوا سامية واقفة فى إيدها صور .. وبتبص فيهم پغضب مكبوت
أول ما شافت حور جريت عليها .. وضړبتها بالألم ورمت الصور فى وش مالك وهى بتقول .. اتفضل .. مراتك المحترمة كانت بتطلب تروح بيوت !
مالك مكنش فاهم حاجة .. قال پغضب شديد هى حصلت تضربيها قدامى !
بصتله حور .. بعيون خاېفة ..وقالت بړعب ا .. أنا معرفش هى بتتكلم عن إية !
جز مالك على سنانة و