رواية رحيم وروح اتجوزنى (كامله جميع الفصول حتى الفصل الاخير
ړعب نازل جديد .. عايزة ادخله ..
حور پخوف ړعب !
فيروز بتلذذ من خۏفها آه .. أنا بعشق أفلام الړعب .. لو كنتى خاېفة .. روحى .
حور استجمعت شجاعتها ل.. لا طبعا .. هاجى ..
__فى السينما__
قعدت حور بين مالك و فيروز .. .
بمجرد ما الفيلم بدأ .. حور مسكت إيد مالك پخوف ..
مالك بهمس وشوشها لو كنتى خاېفة .. نروح أنا وانتى ..
ضحك مالك .. ماشى .
كل ما مشهد مرعب كان بييجى كانت بتدفس راسها فى حضنة ..
مالك كان مستمتع ..
حور پخوف ها .. لسة العفريت موجود !
مالك بإستعباط .. وهو محاوطها بدراعة .. آه .. لسة .
حور ها ! ..
مالك لسة .. لسة . .
فيروز بعصبية حاولت تداريها بيضحك عليكى .. دانتى طلعتى خوافة أوى
مالك بضحك العبوس لا يليق بكى .. .
حور برفعة حاجب والله !
مالك آه .. لما كنتى خاېفة فى حضنى كان أحلى..
احمرت خدود حور بخجل .. ومثلت أنها متضايقة لكنها كانت بتبتسم من تحت لتحت ..
خلص الفيلم ..
مالك ها على فين
مالك
فيروز بكذب إفتكرت كام حاجة لازم تتعمل وهبعتها بكره .. .
مالك اروحك
فيروز بحزن لا .. عارفة الطريق لوحدى ..
سابتهم فيروز و مشيت ...
مالك لحور تشربى قهوة معايا .
هزت راسها .. راحو قعدو على الكورنيش والهوا البارد بيطس فى وشهم وهما بيشربوها ..
حور قربت منة شكرا يا سيدى ..
مالك العفو يا ستى .. سكت شوية وهو بيبص قدامة ثم قال ومقلتيش لية
حور بأستغراب مقولتش أى
مالك أنك غيرانه
شرقت .. خبط على ظهرها ثم قالت بسرعة لا طبعا مغيرتش عليك .. وبعدين حتى إذا .. هيبقى من فيروز ..ء أنا عارفة أنها اختك الصغيرة .. مش كدا !
كانت بتبصله