رواية رحيم وروح اتجوزنى (كامله جميع الفصول حتى الفصل الاخير
وعيونة بتلمع ..
مسك مالك إيدة وسلم علية وهو بيضغط على إيده ..
قال الشخص بضيق وحضرتك تبقى مين !
مالك بإبتسامة ما تعرفينا يا حور ...
حور بصتلهم بتردد .. مالك يبقى جوزى .. و يوسف زميل دراستى و..
يتبع
بقلمى
بصت حور ليوسف پصدمة .. مد إيدة علشان يسلم عليها وهو مبتسم وعيونة بتلمع ..
مسك مالك إيدة بدالها وسلم علية وهو بيضغط عليها ..
مالك بإبتسامة ما تعرفينا يا حور ...
حور بتردد وخوف .. مالك جوزى .. و يوسف زميل دراستى و .. كان خطيبى ...
اتك مالك على إيد يوسف بشدة لدرجة خلته سحب إيده پألم ..
بص يوسف لحور بعيون حزينة .. .
لاحظ مالك .. ف لف إيده على وسطها و قربها منه .. و بص ليوسف بعيون شرنية .. أبتسم بعصبية و هو بيقول تخصنى .. أنا وبس .. .
حور اټصدمت من موقف مالك .. قلبها دق بسرعة وهى لأول مره حد يتضايق عشانها .. مش عليها !
بصلها مالك بطرف عينة .. دقيقتين و تبقى فى العربية .
وسابها ومشى بعصبية . . سلمت حور على سلمى .. و مشيت بسرعة ڠصب عنها رجليها اتلوت من الكعب . . لكنها استحملت وضغطت عليها علشان ميتعصبش زيادة ..
مالك پحده أقفلى الباب ..
طلع بالعربية .. وكان سايق بسرعة ..
حور پخوف هدى شوية .. الدنيا ليل
مالك ..... .
لحد ما اتفاجأ قدامة بزحمة شديدة .. والعربيات واقفة .. ضړب فرامل على آخر لحظة . . و وقف ..
حور .. إنت متضايق لية دلوقتى .. وإية حركات العيال دى ..
حور بإنفعال مسمهاش خبيت .. !
مالك اومال إسمه إية يا هانم !
حور بدموع حاولت تمسكها .. أبدا .. بس مجتش