رواية رحيم وروح اتجوزنى (كامله جميع الفصول حتى الفصل الاخير
واضح خالص ...
بيفوق من سرحانه و بيبتسم .. وهو بيقلعها النظارة هتضعفلك نظرك ..
حور بتنتشها منه مش هديهالك إلا لما تقولى كنت سرحان فى اى ..
مالك بجدية .. كنتى بتكلمى بجد لما قولتى أنك بتحبينى
حور خدودها بتحمر وبتاخد وضعية ياريتنى ما سألت ! .. ها . . ك .. كنت منفعلة و مفكرتش فى إلى بقوله .. لكن ...
حور بمشاكسة علشان تخرج من الموقف برده مش هقولهالك إلا لما تقولهالى أنت الأول !
وبتقفل الاباجورة جمبها وبتنام .. تغطى وشها بالبطانية .. وهى قلبها بيدق بسرعة . .
بيبتسم مالك .. و بيقفل الاباجورة و ...
بتعدى الايام .. وحور بترجع تانى لدراستها وتنزل الجامعة .. و مالك بقى يقرب منها اكتر .. سامية كانت بتتجهز علشان تدخل المستشفى .. والحياة مستقرة إلى حد ما
سامية .. اخلص يا مالك .. هنتأخر على معاد الدكتور
كان بيدور فى الدولاب على تحاليها القديمة .. وفجأة .. بيقع تحت إيده شريط دوا
سامية بتروحله وهى بتتذمر .. قولتلك أنجز أى كل التأخير د.... لقته قاعد على الأرض مصډوم ..
سامية مالك يا واد !
بتقرب منة ... وبتاخد شريط الدوا من إيدية .. بتلطم على وشها مرااتك بتاخد حبوب منع الحمل !
هتدخلي صينية الأكل وتحطيها ع الترابيزة الصغيرة اللي في أوضته وتخرجي على طول
هي حاضر
ممنوع تفضلي في الأوضة من بعد ما تحطي الصينية عشان يعرف يقوم وياخد راحته متفتحيش ستاير زي أي خدامة ما بتعمل عشان نور الصبح بيضايقه
هي متقلقيش هعمل كل دا
شيلت الصينية ومشيت بالراحة لحد ما وصلت لأوضته الطرحه على راسي بس عماله تقع لأنها حرير بس قدرت اثبتها مؤقتا لحد ما أدخل الصينية واحطها وأخرج
موصلنيش رد ف فتحت باب الأوضة وامري لله بقى لقيت الترابيزة قدامي ف مشست بخطوات ثابتة عشان احطها لكني ملحقتش طان في كيس فاضي واقع ع الأرض أتزحلقت فيه ووقعت على وشي طبعا صينية الأكل