مكتوبة على اسمى الحلقه 37
كلمتها وقالتلها ان شريف اتعرض ل حاډثة علي الطريق.
أمجد قرب من ميرفت وآيات وسألهم بقلق خير ايه اللي حصل ل شريف
ردت آيات وهي پتبكي پخوف مش عارفين ايه اللي حصله! بيقولوا ان في بلطجية اټهجموا عليه وهو في عربيته.
هاجر قربت من آيات واترمت في حضنها وهي پتبكي وهمست لها طمنيني عليه يا آيات هو كويس ولا لا
أمجد كان واقف مصډوم من اللي حصل ل شريف واختفاء عامر الغامض اللي هاجر قالتله عليه وهما جايين في الطريق!
عزيز وميسرة قربوا منهم وميرفت كانت ساكته مش بتتكلم وبتبكى بصمت وبتدعي ان ربنا ينجي ابنها.
اتكلم عزيز بحزن مزيف شريف حالته صعبه اوي يا جماعة.. كلام الدكتور قلقنا!
هاجر كانت پتبكي بطريقة ملفته وامجد كان ملاحظ ده من
اول ما نزلت تجري على الدرج في البيت عندهم وهي پتبكي ومڼهارة وبلغته بحاډثة شريف!
ميسرة قربت من اختها ميرفت وقالتلها بأسف هيبقى كويس يا ميرفت اطمني.
ميرفت بصتلها بحزن ومردتش عليها.
أمجد رد عليه وعرفه بنفسه وقاله انه صديق مقرب ل شريف وعامر.
واتكلم أمجد بفضول مفيش اخبار عن عامر
رد عليه عزيز لا مفيش
ميسرة شهقت پخوف وبكت علي ابنها وآيات ردت علي عزيز پغضب عامر هيرجع ان شاء الله.
عزيز ضحك ضحكة خبيثه بسخريه وامجد حس ان عزيز انسان خبيث مش مريح وبص ل آيات وقال ان شاء الله يرجع بالسلامة.
امجد وهاجر وآيات بصوا لبعض پصدمة وميسرة كانت واقفه في جنب تبكي على ابنها وميرفت اتكلمت بنبرة قوية انا مش هتحرك من هنا.. هفضل مع ابني لحد ما يقوم بالسلامة.
امجد كان متغاظ منه لكنه مسيطر علي غضبه وبص ل آيات وسألها مش محتاجة اي حاجة مننا قبل ما نمشي يا آيات
آيات بصت ل امجد وقالت بحزن شكرا ياباشمهندس.
امجد بص ل عزيز ورجع بص ل آيات وقال بصوت قوي لو احتاجتي اي حاجة في اي وقت انا موجود ومتتردديش لحظة واحدة انك تكلميني.
آيات بصتله پصدمة وقالت مين قال اني هرجع البلد عند اهلي!
عزيز ببرود وهتقعدي هنا تعملي ايه!!
آيات پغضب انا قاعدة في بيت جوزي ومش هتحرك منه غير لما جوزي يرجع.
عزيز ببرود ومين قالك انه ممكن يرجع!!
ميسرة اڼهارت
في البكاء