قصة حمل بالتراضي
الشباك الجو تحفه دلوقتي وانا حرفيا محتاجه احس بالهوى دة واشم ريحتة في وقت زي دة اخدت قراري وغيرت هدومي و نزلت فعلا كان البيت هادي واضح انهم لسه نايمين برضه فتحت الباب وخرجت وقفلته ورايا الله ريحة الهوى تجنن فضلت اتمشى كتير قوي لحد ما وصلت للترعة اللي وقعت فيها قبل كدة بصيت عليها وعلى الاشجار اللي حواليها من بعيد خۏفت أقرب الصراحة من بعد اللي حصل بس عديت للبر التاني ومشيت كتير بقيت المس الزرع طول ما أنا ماشيه ملمسه و قطرات الندى علية شئ في غاية الراحة والجمال كنت ماشية ومبتسمة كنت فعلا مبسوطة قوي قابلتني المكنة الصغيرة اللي بتطلع ميا اللي مريم قالتلي عليها طرمبة