رواية رحيم وروح اتجوزنى (كامله جميع الفصول حتى الفصل الاخير
حاجة ... بالعكس .. قرب منها .. و شالها بين إيديه حور بكسوف ا أنا بعرف أمشى على فكره .. !
مالك قرب من ودنها بذمتك .. مش قلبك بيدق جامد ..
حور أنكرت ل لا .. مش حاسة ..
مالك بيطلع بيها السلم .. بيقول بمشاكسة بس أنا سامعة .. وشايف أن عيونك بتلمع .. دانتى طلعتى شقية بقى !
ضړبته على صدرة بخفة من خجلها .. لسانك دا مش بيعرف يهدى شوية !
مالك بخبث تؤ تؤ . . سبينى اقول و اعمل إلى أنا عايزة الليلة ..
وفتح الباب برجله .. وسكتت شهريار عن الكلام المباح ..
__صباحا__
إستيقظت حور .. قامت براحة .. كان واقف بيجهز قدام المرايا ..
مالك قومتى ..
حور بنعوسة .. آه .. ا أنت نازل
شافها من المرايا والله صعبة وبتخنقنى .. لولا الاجتماع الرسمى بتاع النهاردة مكنتش حاولت ..
وقفت حور جنبة فرق الطول كان واضح بينهم فى المرايا ..
شالت الجرفطة وبصتله .. مسكت إيده .. و دورتة ناحيتها .. قربت منة و لفت الجرفطة حوالين رقبتة و بدأت تربطها ..
حور خلصت .. وبصتلة لقتة مبتسم سألت بإستغراب مالك
مالك .. الواحد لما بيشوف حاجة حلوة بيبتسم ڠصب عنة .. ! .. بص فى المرايا تسلمى يا حور ..
خدودها احمرت .. وبصتلة بعيون بريئة مبتسمة ..
مالك ناولينى الجاكيت ..
حور فدماغها .. هتحبنى أزاى وانت ذات نفسك بتقول أنك مش ممكن تحبنى .. !
هزت راسها و قالت هحاول اقرب منها اكتر ..
إبتسم متشكر ..
جهزت حور و نزلت تحت كان مالك