رواية رحيم وروح اتجوزنى (كامله جميع الفصول حتى الفصل الاخير
ء أنا كأم كان نفسى اشوف إبنى عريس لابس بدلة و عروستة بنت من .. مننا يعنى .. حد يقدر يفهمه .. حد زيه !
حور قلبها ۏجعها مكنتش عارفة حزنها دا تنسبة لمين .. على نفسها .. ولا من حماتها .. ولا من بختها الى دايما بيحطها وسط ناس مش بتحبها .. وسط اماكن صعب تبقى فيها ! .. حور إبتلعت ريقها و حاولت تتشجع .. ولسة هتتكلم .. أردفت سامية برجا علشان كدا يا بنتى أنا بعت لفيروز ..و عايزاكى تحاولى تقربى بين فيروز ومالك ...
بكت سامية و مسكت إيد حور بشدة ارجوكى يابنتى لو مش علشان خاطر مالك .. يبقى علشان خاطر أم عايزة تفرح بإبنها قبل ما ټموت ! ..
يتبع
بكت سامية وقالت ارجوكى يابنتى لو مش علشان خاطر مالك .. يبقى علشان خاطر أم عايزة تفرح بإبنها قبل ما ټموت ! ..
سامية .. صدقينى دا الاحسن لينا كلنا .. و وأنا هديلك المبلغ إلى عايزاه ..
حور بضحك من الحسړة لية !.. لية كلكو شايفنى رخيصة كدا ! .. ا أنا عمرى ما دورت على فلوس ولا فيه مبلغ يقدر يخلينى أتنازل عن حقى فى مالك .. !
سامية لا مختاركيش .. الظروف هى إلى فرضتك علية شروطى أنا .. اوامرى !
حور إيه !
سامية أنا إلى شرطت عليه يتجوز علشان اوافق اعمل العملية .. علشان حاسة أنى لو دخلت مش خارجة تانى كان نفسى بس اطمن .. وادينى دلوقتى اطمنت و زياادة !!
حور .. لكن هو...
أردفت سامية بغل .. وزى ما أمرته يتجوز .. ممكن بسهولة أقوله يطلقك .. تفتكرى هيرفض ! ..
حور بدموع مالك مش بيجرح حد بالشكل